لو بحثنا جيدًا في قصة قارون التي ذكرها القرآن الكريم، سنجد وصف مفاتيح خزائِنه الحاوية لكنوزه الكبرى بقول الله عز وجل عنها:
(وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ)
كان الوصف الوحيد لهذه المفاتيح هو مدى ثقلها، وليس هيئتها أو نوعها ! فهل كان قارون يستعين بما لا يقل عن عشرة من الرجال أُولي القوة الذين تنوء بهم ثقل المفاتيح كل مرة يريد فيها دخول خزائنه؟ ..
وكم مرة كان يفعلها ؟!
الحل يسير جدًا..
وهذا هو السر الذي نحن بصدده الآن بعد كشفنا لسرداب قارون..
الإسم العربي: سرداب قارون
اللغة: العربية
النوع: رواية
الكاتب: أحمد السعيد مراد
الناشر: دار البشير للثقافة و العلوم
سنة النشر : 2018
عدد الصفحات: 304
المشاهدات: 13
الزعيم
شيبتني بغداد